التعامل مع الطفل العنيد No Further a Mystery



وتولِّد كلتا الحالتين طفلاً عنيداً متشبثاً برأيه لا يتنازل عنه.

حمامٍ دافئ قبل النوم؛ ليساعده على الاسترخاء والاستعداد للنوم.

⁣حاصلة على بكالوريوس تربية ولغة انجليزية⁣. عملت في سلك التربية والتعليم لسنوات عديدة.

يمكنك قول شيء مثل: “أفهم أنك تشعر بالحزن لأنك لا تستطيع اللعب الآن، لكن يمكننا اللعب لاحقًا بعد إنهاء بعض الأعمال”. هذا النوع من التواصل يساعد في تهدئة الطفل وتجنب العناد.

من الأفضل التعامل مع الموقف بصبر وتوجيه الطفل بلطف، مع الحرص على عدم الاستجابة للاستفزاز.

حمل تطبيق كيورا اليوم من الاب ستور أو جوجل بلاي، وابدء بإستشارة اطبائنا.

يحب الأطفال العصبيون والعنيدون الجدال عادةً، لذلك لا تمنحي طفلك الفرصة للجدال، واستمعي له جيدًا، ثم حَوِّلي الجدال إلى نقاش هادئ ومتفهم وأكثر استيعابًا، فالطفل العصبي والعنيد عندما يرى أنك مستمعة جيدة له، فإنه يصبح كذلك أكثر استماعًا لكِ ولنصائحكِ، وسوف يندمج في الحديث معك لينسى عصبيته.

العقاب الجسدي أو النفسي له تأثيرات سلبية على المدى الطويل. بدلاً من تصحيح السلوك، يمكن أن يؤدي إلى تفاقم المشكلة وتعزيز مشاعر الخوف أو الغضب لدى الطفل.

يجب أن تكون قدوة وتنتبه على أفعالك لأن أطفالك يراقبونك طوال الوقت.

على سبيل المثال: قد يشعر طفلك بالملل من الدراسة، وهذه مشاعر طبيعيةٌ في البداية، إلَّا أنَّك تنهره وتجبره عليها، وتقول له: "ستدرس وإلَّا سأبرحك ضرباً". لقد اتبعت في هذه الحالة أفشل الطرائق على الإطلاق، وحوَّلت ابنك إلى مخلوقٍ كارهٍ للدراسة إلى الأبد؛ وقد كان عليك بدلاً من ذلك زرع "القيم" لدى ابنك بطريقةٍ ذكيةٍ وجميلةٍ ومُحبَّبة إليه، عن طريق توضيح الغاية من المدرسة والدِّراسة، ولماذا تعدُّ هامَّة، وربط قيمة العلم باللَّه، حيث إنَّ أوّل أمرٍ إلهي كان "اقرأ".

القدوة، إذ لا بدّ للطفل أن يجد من يقتدي به في حياته، وغالباً فإنّ أقرب قدوة له هم والداه، لذلك فإنّه يلجاً إلى تقليد تصرفاتهما إيجاباً كانت أو سلباً، فهو يتّبع أسلوب المعاملة نفسه، وطريقة الحوار والنقاش مع الآخرين، واحترام من هم أكبر سناً، وغير ذلك من تصرّفات تكون درساً عملياً للطفل من والديه.

يحتاج الطفل للشعور ببعض السيطرة في حياته الخاصّة دون تلقّي الأوامر دوماً من الآخرين، ولذلك فإنّه يجب على الآباء محاولة التفاوض مع أطفالهم، ومناقشتهم فيما يريدونه، وسماعهم وفهمهم، إلى جانب منحهم بعضاً من الحريّة للتعبير عن أنفسهم،[١] وقد يساعدهم في ذلك طرح بعض الأسئلة عليهم، مثل: "ما الذي يجري؟"، أو "كيف يُمكن أن أساعدك؟"، أو "لماذا تشعر بالانزعاج؟"، أو "ماذا تحتاج الآن؟"، إذ يُشار إلى أنّ هذا الأسلوب يُشعر الطفل احصل على تفاصيل إضافية بأنّه إنسان قويّ قادرٌ على التعبيرِ عن احتياجاتِه.[٢]

لمعرفة كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟، من الضروري أولًا تحديد أسباب العناد، والتي قد تشمل:

الحياة والمجتمع  ، التعامل مع المراهقين / كيف أتعامل مع طفلي العنيد والعصبي

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *